كعادته زوسكيند يفاجئني بمرض او حالة من حالات الفرد التي لم تسلط عليها الضوء ، ففي روايته (العطر) قرأنا عن مجنون العطور الذي يحاول ما بوسعه ليصنع عطراً من رائحة البشر .
و في روايته (الحمامة) نراه يروي لنا قصة الرجل الذي يحبس نفسه في بيته خوفاً من حمامة بيضاء تقف أمام باب حجرته !
و هنا سيتحدث لنا عن السيد زومر الذي لديه كلاوسترفوبيا ، اي رهاب الاماكن المغلقة ، لمحاربته لرهابه و لبقائه على قيد الحياة يستمر هذا الرجل بالمشي 14 ساعة في اليوم طوال عمره .
لكن قصته هنا ليست عن السيد زومر فحسب بل عن الفتى الذي يروي قصته ، و ما يصادفه من احداث في طفولته حتى مرحلة شبابه , القصة جميلة جداً
للتحميل اضغط : هنا
و في روايته (الحمامة) نراه يروي لنا قصة الرجل الذي يحبس نفسه في بيته خوفاً من حمامة بيضاء تقف أمام باب حجرته !
و هنا سيتحدث لنا عن السيد زومر الذي لديه كلاوسترفوبيا ، اي رهاب الاماكن المغلقة ، لمحاربته لرهابه و لبقائه على قيد الحياة يستمر هذا الرجل بالمشي 14 ساعة في اليوم طوال عمره .
لكن قصته هنا ليست عن السيد زومر فحسب بل عن الفتى الذي يروي قصته ، و ما يصادفه من احداث في طفولته حتى مرحلة شبابه , القصة جميلة جداً
للتحميل اضغط : هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق