يتبوأ سيزار مكانة في الإعلام و يقع في حب اسبانية تهوى فن التصوير " باز", كما أن لها هواية بالسباحة و المخلوقات المائية لدرجة أن تتبنى سمكة قرش اسمها " نور".
تقرر السفر برحلةٍ مجهولةٍ و تقضي حتفها بشكلٍ غامضٍ فيجدونها مرميةً على إحدى الشواطئ.
يتقفى سيزار أثر زوجته ليكشف سر وفاتها و في رحلته يكابد مرار الأسى و علقم حبٍ مفقود. يروي لإبنه هيكتور هذه الرواية لتبقى والدته حيةً أبداً , و تبقى قصة حبهما الحزينة بين يدي الإنسانية . بدأت حكايتهما من معرضٍ لصورٍ قامت هي بالتقاطها و بوصفه صحفي رغب بلفت نظرها إليه فحرر مقالاً عن المعرض لكنه أساء فهم الصور مما أثار سخطها فطلبت مقابلته.
للتحميل اضغط : هنا