صعد السلم المعدنى
بروح معنويه مرتفعه..و لما لا و هاهو بعد طول مثابرة و اجتهاد..قد اقترب من تحقيق
هدفه..
كان الليل يخيم
على المصنع من الخارج..
و الطريق المؤدى
اليه خاويا..الا من سيارة عمرو..المحاسب المالى ..الذى اوقفها امام الباب الجانبى
لدخول العاملين بالمصنع..
وقف عمرو اعلى
السلم المعدنى..و على بعد خطوات منه مكتب المدير التنفيذى..مُضاء..
ابتسم و هو يضع
يده على قلبه الذى يقفز من السعاده..
تقدم نحو الباب و
القى نظرة على ساعة يده ..
للتحميل اضغط : هنا