الأربعاء، 18 أكتوبر 2017

مع النبي أدهم شرقاوي


الحكاية أدب حميل فكيف اذا كانت في حضرة نبي ؟
والإصغاء لها ماتع فكيف اذا كان راويها سيد الأولين والأخرين ؟

هنا حكايا لا تشبه الحكايا
لأن راويها لا يشبه الرواه 
هو الذي ما ضل وما غوى
وما نطق يوما عن الهوى
علمه شديد القوى
فجاءنا بحديث ” إن هو إلا وحيٌ يوحى ” 
للتحميل اضغط : هنا